«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، (يو 14: 15) تسليم نفسه لإرادة الآب، فقد أعطى حياته لنا. قال إِنْ حَفِظْتُمْ وَصَايَايَ تَثْبُتُونَ فِي مَحَبَّتِي، كَمَا أَنِّي أَنَا قَدْ حَفِظْتُ وَصَايَا أَبِي وَأَثْبُتُ فِي مَحَبَّتِهِ. 15«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، 16وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، 17رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ. قال يسوع \ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي\. مهما كان ثمن طاعتنا، فهي أمر هام بالنسبة لله الرئيسية; البابا والكنيسة. صلاة التبشير الملائكي - قداسة البابا فرنسيس; الكنيسة الكاثوليكية بمص
هذا يعني أن أتبع شريعته وأطيع أوامره. فيما يلي 17 أمرًا عمليًا يمكنني أنا وباقي التلاميذ الذين معي والذين أساعدهم أن أضعها موضع التنفيذ. ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي يوحنا 14:1 8- إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ (2) الصور المسيحية. منتديات الكنيسة منتدى الصوتيات و المرئيات الصور المسيحية: 8- إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ (2 البشارات المحمدية (ومتى جاء المُعزي..) جاء في إنجيل يوحنَّا، عدَّة بشارات بالنبي مُحمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فيما سُمِّيَ بالمعزي؛ فقد جاء في الإصحاح (14) الأعداد (15 - 18): إن كنتُم تُحبُّونني فاحفَظوا وصاياي، وأنا أطلب.
إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ يوحنا 14: 1 فكرة وأعداد المرنم / ناصف صبحي برنامج من أنتاج قناة الكرمة Verse and Tarimayah - Alkarma tv The Idea and preparation of the Composer / Nassif Subhi. )) إن كنتم تحبونني فأحفظوا وصاياي ))يو14 :15 +++++ المشكلة أننا تعودنا أن نسمع من المجتمع سواء من والدينا أو مدرسينا أو قادتنا في ال الذي عنده وصاياي ويحفظها هو الذي يحبني و الذي يحبني يحبه ابي وانا احبه واظهر له ذات
15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي. 16 وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد. 17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم ان يقبله لانه لا يراه ولا يعرفه بالإضافة إلى كلمات المسيح نفسه: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ (يوحنا 14: 15). تعرفنا كلمة الله بما في قلب الله من جهة الفقراء وتوجهنا لكيفية الإهتمام بهم
14 إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئاً بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ. 15 «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ. 16 وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً آخَرَ لِيَمْكُثَ. (إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي وأنا أطلب من الآب فيعطيكم فارقليطا آخر ليمكث معكم إلى الأبد، روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله لأنه لا يراه ولا يعرفه وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم. وعندما قال المسيح حسب إنجيل يوحنا: {إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيًا آخر Another paraklet ليمكث معكم إلى الأبد} ، لم يكن المسيح يعني بهذا التعبير الروح القدس، أو يعني.
15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي. 16 وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد. 17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم ان يقبله لانه لا يراه ولا يعرفه. واما انتم فتعرفونه لانه ماكث معكم. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَنْظُرُ إِلَى امْرَأَةٍ لِيَشْتَهِيَهَا، فَقَدْ زَنَى بِهَا فِي قَلْبِهِ.(متى 27:5و28 ). وأضاف: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا. (rab).يوحنا 15:14 إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ.يعقوب 1: 22 - 25 وَلكِنْ كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ
وينفرد يوحنا في إنجيله بذكر هذه البشارات المتوالية من المسيح بهذا النبي المنتظر، حيث يقول المسيح موصياً تلاميذه: ( إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر. 14 ان سألتم شيئا باسمي فاني افعله 15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي. 16 وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد هل عرفت هذه الصفات لشخص آخر غير محمد؟ وفي إنجيل يوحنا في الإصحاح الرابع عشر إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الأب فيعطيكم فارقليط آخر يثبت معكم إلى الأبد كما يقول الرب فكونوا رحماء كما أن أباكم أيضًا رحيم (لو 6: 36)، ويقول أيضًا إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي (يو 14: 15) وأيضًا ملكوت السموات يُغصب والغاصبون يختطفونه (مت 11: 12) «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ.
يريد الله شعبًا أمينًا له ولوصاياه. قال يسوع:إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ،(يوحنا 15:14). ومع ذلك، فإن هذا لا يعني تفسير الإنسان للوصايا ولا يكفي أن نعترف أن يسوع هو حبيب قلوبنا؛ يجب أن نثبت حبنا له. ويخبرنا يسوع عن كيفية القيام بذلك: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاِحْفَظُوا وَصَايَايَ! (يوحنا 14: 15
قال الربُّ لتلاميذِه: إن كنتم تُحبُّونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلُبُ إلى أبي فيُعطيكم فارقليطاً آخرَ ليكونَ معكم إلى الأبد. كلَّمتكم بهذا وأنا كائنٌ عندكم، وأمّا الفارقليطُ روحُ القدُسِ. وَقَد صَرَّحَ الرَّبُّ يَسُوعُ بِالعَلاقةِ بَينَ مَحَبَّتِه وَحِفظِ وَصاياه: «إِنْ كُنتُمْ تُحِبُّونني فَاحفَظُوا وَصاياي».(يو 15:14) الآيات (يو15: 14 - 16): - 15«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، 16 وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ،
15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي. 16 وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد. 17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم ان يقبله لانه لا يراه ولا يعرفه.واما انتم فتعرفونه لانه ماكث معكم. وينفرد يوحنا في إنجيله بذكر هذه البشارات المتوالية من المسيح بهذا النبي المنتظر، حيث يقول المسيح موصياً تلاميذه: إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر. فقط لأننا لا ننال الخلاص بحسب أعمالنا لا يعني أننا لا يجب أن نهتم بالسعي نحو حياة طاعة كلمة الله بفرحٍ. قال المسيح بشكل قاطع: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ (يوحنا 14: 15) «إِنْ كُنتُمْ تُحِبُّونني فَاحفَظُوا وَصاياي».(يو 15:14). وَجَعَلَها مدخلاً إلى الحياة: إذا أَرَدْتَ أَنْ تَدخُلَ الحَياةَ فَاحفَظِ الوَصايا (مت 17:19). وَعندَما أرسَلَ تلاميذَهُ لِتَبشيرِ. أ) دعوة المسيح (عودة إلى قائمة المحتويات) قال يسوع لتلاميذه: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ (يوحنا 14: 15). كانت آخر وصية أعطاها السيد المسيح لهم قبل صعوده إلى السماء هي وصية التبشير بالإنجيل.
15 «ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، 16 وانا اطلب من الاب فيعطيكم معزيا اخر ليمكث معكم الى الابد، 17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم ان يقبله، لانه لا يراه ولا يعرفه، واما انتم فتعرفونه لانه ماكث. 4 اكمل : ان سألتم شيئاً باسمي فاني افعله ؟ يو 14 : 14 ( بالصلاة ـ مني ـ باسمي ). 5 اكمل : ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي ؟ يو 14 : 15 (طرقي ـ وصاياي ـ كلامي ). 6 اكمل : انا هو الباب . ان دخل بي احد فيخلص ؟ يو 10. 14 إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئًا بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ. 15 «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ هذا هو جوهر الأمر. قال يسوع الأمر بإيجاز بهذه الطريقة إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، ما معناه إن أردتم إرضائي، أرضوني عبر فعل ما أوصيتكم به
1 ـ ( إِنْ كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي ، وأنا أطلب من الأب فيعطيكم مُعَزِّياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد ) (2) . 2 ـ ( وأَمّا المُعَزِّي ، الروح القدس الذي سيرسله الأب باسمي ، فه (Joh 14:14) إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئاً بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ. (Joh 14:15) «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَاي الإيمان الحقيقي بالله يكون علاقة مع الله ولا يبقى مجرد فرضية ( يوحنا 14: 15) يقول: إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي.. أي نوع من الإيمان يرفضه الله
-يستشهد المسلمون بما جاء على فم السيّد المسيح في إنجيل يوحنا: إن كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً (بارقليط) آخَرَ (يوحنا. 15 إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي 16 وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد — يو ١٥:١٤-١٦ Get This Daily Devotional by Emai «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ... اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي» (يوحنا١٤: ١٥، ٢١؛ ١٥: ١٠) إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ ويوحنا 14: 21 - 24 اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي ، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي.
فجاء في قول يوحنا حكاية عن المسيح عليه السلام ( ص 14 ف 15 ) ما يأتي : ( إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي وأنا أطلب من الأب فيعطيكم فارقليطا آخر ليمكث معكم إلى الأبد إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً (بارقليط) آخَرَ (يوحنا 14: 15 و16) النبوؤة السابعة نبوؤة الباركليتيوس الشفيع إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر، ليمكث معكم إلى الأبد، روح الحق الذي لا يستطي
* 15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي 14:16 And I will pray the Father, and He will give you another Helper, that He may abide with you forever-- * 16 و انا اطلب من الاب فيعطيكم معزيا اخر ليمكث معكم الى الاب 15 «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، 16 وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، 17 رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ. يسوع نفسه أكَّد قائلًا: «إن كُنتم تُحبونني فاحفظوا وصاياي.» «الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يُحبّني» (إنجيل يوحنا ١٤: ١٥، ٢١). «بهذا نعرف أننا نُحِب أولاد الله: إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ ( يوحنا14: 15) فمع أنه قاسى الموت، إلا أن ذلك تمّ بإرادته، وليس كما يحدث لنا بسبب خطيتنا. فهو وحده قد صار حُرَّا بين الأموات
‹إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ. ومن أبرز النبوات الدالّة على الرسول محمّد ما ورد في يوحنا 14: 16 حيث نقرأ: (إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي وأنا أطلب إلى الأب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد) 15 ان كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي.16 وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد. 17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم ان يقبله لانه لا يراه ولا يعرفه.واما انتم فتعرفونه لانه ماكث معكم.